استراتيجية التواصل في أذربيجان تعتمد على الأكاذيب الصارخة والدعاية الوقحة-باعتباره فاشياً حقيقياً فإن هدف علييف هو تدمير الحرية والديمقراطية-فعل ذلك في آرتساخ والآن يهدد أرمينيا-- زونبورن -
يريفان في 11 يناير/أرمنبريس: رأى عضو البرلمان الأوروبي الألماني مارتن زونبورن أن استراتيجية الاتصال التي تنتهجها أذربيجان وقحة وتستند إلى أكاذيب صريحة وفي حديث مع مراسل وكالة أرمنبريس في بروكسل، أشار النائب الألماني في البرلمان الأوروبي، في إشارة إلى التصريحات العدوانية والتهديدية الأخيرة للرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ضد أرمينيا، إلى أن هدف علييف هو تدمير الحرية والديمقراطية، لكنه لا ينبغي أن ينجح في هذا المسعى: "إن استراتيجية التواصل في أذربيجان، كما هو الحال دائماً، تعتمد على الأكاذيب الصارخة والدعاية الوقحة، باعتباره فاشياً حقيقياً، فإن هدف علييف هو تدمير الحرية والديمقراطية. لقد فعل ذلك في آرتساخ، والآن يهدد أرمينيا" وقال سونبورن: "لا ينبغي له أن ينجح".