أرمينيا تقدّم دعوى ضد تركيا بالمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بتهم جرائم الحرب والإرهاب وجلب المرتزقة

1 دقيقة قراءة

يريفان في 18 مايو/أرمنبريس:. قدمت حكومة جمهورية أرمينيا في 9 مايو / أيار طلباً مشتركاً بين الدول ضد تركيا إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تدعي فيه عدداً من انتهاكات الاتفاقية من قبل تركيا عن طريق تجنيد المرتزقة السوريين ونقلهم إلى أذربيجان وتقديم الدعم العسكري لأذربيجان أثناء حرب الـ 44 يوماً وأصدر ممثل أرمينيا لدى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بياناً بهذا الشأن.

"على وجه الخصوص ،تدعي الحكومة الأرمينية أنه خلال حرب 44 يوماً انتهكت تركيا الحق في الحياة وحظر التعذيب والمعاملة اللاإنسانية والحق في الحرية والحق في الملكية والحق في الحياة الشخصية والعائلية وكذلك عدد من حقوق الاتفاقية الأخرى لسكان آرتساخ وأرمينيا.

قدمت الحكومة أدلة مستفيضة فيما يتعلق بتجنيد تركيا لمرتزقة سوريين ونقلهم إلى جمهورية أذربيجان وأدلة تتعلق بتزويد الجيش الأذربيجاني بالمعدات العسكرية والأسلحة والذخيرة فضلاً عن أدلة أخرى على تورطها مع القوات المسلحة الأذربيجانية بجرائم حرب"، جاء في البيان.

العربية English Հայերեն Русский

إن فتح الطرق مع تركيا وأذربيجان من شأنه أن يجعل المنطقة مركزاً مهماً في أوراسيا-التقرير السنوي لعام 2025 لجهاز الاستخبارات الخارجية الأرمنية-

رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان يلتقي رئيسة وزراء تايلاند فايتونجتارن شيناواترا في دافوس

رئيس الوزراء نيكول باشينيان سيقوم بزيارة للولايات المتحدة الأمريكية في أوائل فبراير/شباط

فيلم "أنورا" للمخرج شون بيكر وبطولة الممثلان الأرمنيان كارن كاراجوليان وفاتشي توفماسيان ضمن قائمة "أفضل فيلم لهذا العام" لجوائز الأوسكار

رئيس البرلمان الأرمني آلان سيمونيان يقول أن مهاجمة أرمينيا تعني مهاجمة القيم الديمقراطية

أرمينيا تحاول إيجاد توازن في علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي وروسيا والقوى الإقليمية-باشينيان-

وزيرا خارجية أرمينيا وقيرغيزستان يوقعان على عدد من الوثائق في يريفان

حلقة نقاشية حول موضوع "معاً من أجل السلام والديمقراطية" بمشاركة وفود من برلمانات الدول الإسكاندينافية ودول البلطيق

عرضت أرمينيا على أذربيجان حلولاً مقبولة للطرفين ولكننا لم نتلق حتى الآن رداً من باكو-رئيس البرلمان الأرمني آلان سيمونيان-

تواصل أرمينيا العمل على إرساء السلام مع أذربيجان-باشينيان ذلك خلال ندوة نقاشية عقدت في إطار المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس-